منتـــــــــــــــتدى النجـــــــــــــــلاء شعر لايعترف بقانون
الأبجـديــةُ العـربيــة 985710010
منتـــــــــــــــتدى النجـــــــــــــــلاء شعر لايعترف بقانون
الأبجـديــةُ العـربيــة 985710010
منتـــــــــــــــتدى النجـــــــــــــــلاء شعر لايعترف بقانون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتـــــــــدى-النجــــــــلاء-شعـــــــري-ادبــــــي-ثقافـــــي-علمــــي-اخبـــــار-ترفيــــــه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الأبجـديــةُ العـربيــة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مشتاق ليها
.
.
مشتاق ليها


عدد المساهمات : 516
نشاطي بالمنتدى : 49306
تقييم العضو 11 تاريخ التسجيل : 06/11/2011

الأبجـديــةُ العـربيــة Empty
مُساهمةموضوع: الأبجـديــةُ العـربيــة   الأبجـديــةُ العـربيــة I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 10, 2012 7:08 am

الأبجـديــةُ العـربيــة

أَ : أَنـا مخلـوقُُ أَعبـدُ ربىَّ ويُنادينـى صَـوْتُ أّذَانٍ يَعلُـو فى الأِرْجَـاءْ أُ : أُنْصِـتُ ثمَّ أُردًّدُ " اللهُ أكبرُ " ثم أُصَلـىَّ للرَّحمَـنِ الواحِـدِ ذِى الآلَاءْ
إِ : إنَى المُسلمُ . إِسلاَمىِ للّهِ الوَاحِدِ عَلَّمنِى معنى الإِحْسانِ وبَشَّرنى بِأحَبِّ جَزَاءْ
بَ : بَـابُ الخيْـرِ بَديـعُ الصُّنْـع وهو بَشِيـرُ الجنَّـةِ والنَّعْمـاءْ بُ : بًـورِكَ فيمن يعْمـلُ خَيراً .. بُلِّــغَ مرْتَبـةَ السُّعّــداءْ
بِ : بِعِلَـمٍْ يسْعَى ينْفَعُ قَوْمـاً .. وهو بمَالٍ يرفُقُ بالناسِ الفُقراء
تَ : تّـمَّ الَّسعْدُ إذا أيْقَنـاَّ أنَّ تَمامَ الخلُـقِ ضِيَـاءْ
تُ : تُضَاءُ النفْسُ بِحُسْنِ الخُلُقِ وتُعْصَمُ من ظَلْمـاءْ
تِ : تِرْيـاقُُ يَشْفِى من تِيـهٍ ويُعالجُهـا مِنْ أدْوَاءْ
ثَ : ثَـوْبُ العِفَّـةِ ثَـرْوةُ نَفْـسٍ لا يَعْدِلُهـا ثَــرَاءْ
ثُ : ثُريَّـا تُضيـئُ ... القلْبَ فلا ثُغْـرةَ فيه لِأَهْـوَاءْ
ثِ : ثِمَارُُ تكفُلُ كُلَّ ... الشِبعِ فلا جُوعُُ لِقبيحِ غِـذَاءْ
جَ : جَميلُُ كلُّ جَمالٍ يَنْبُعُ مِنْ نَفْسٍ جَمَّلهَا حَيَـاءْ
جُ : جُعِـلَ السَّتْرُ حَيـاءً مُذْ آدَمَ جُمِـعَ وحـوَّاءْ
جِ : جِئَ الستْرُ بوَرَق الجنَّةِ ثم يَجِئُ حَياءً فى الأَحْياءْ
حَ : حَكَمَ فَعَدَلَ فَنَام وليسْ ينامُ الحكَمُ الظالمُ فهو أَسَاءْ
حُ : حُكِـمَ عليه لأنَّهُ يظْلمُ أنْ حُمِـّلَ خَوْفَ الجُبنـاءْ
حِ : حِلْيـةُ مُلْكٍ تـاجُ العَـدلِ يُزيِنُ قامتَـهُ الغَـراَّءْ
خَ : خَيرُ الناسِ الصَّـادقُ فى القول وفى العمل وشيمتُه عزُُّوإبـاءْ
خُ : خُذِلَ .. الكاذبُ خُزِىَ بكذِبِه لا تصْديقَ لقولٍ منه أَو إِصْغاءْ
خِ : خِزْىُُ يعْزِلُهُ .. يَحْقُرهُ .. فلا يَقْربُـه خِيارُ الناسِ من الأُمناءْ
دَ : دَفَـق المؤمُن خُلُقَ الرحْمةِ … دَرّ وسَـالَ على البؤَسَـاءْ
دُ : دُفِعُـوا إليه لرِقَّـةِ لَفْظٍ يُسمَعُ منه بدُون الكبرْ أو الإزْرَاءْ
دِ : دِفءُ القلْبِ حنانُُ يجْمعُ .. يَدفعُ للحبِ الغالىَ الوضَّـاَءْ
ذَ : ذَلك أمرُ اللهِ تعالى .. أَمَر بحِلْمٍ يغْلِبُ أحْقادَ البغْضَـاءْ
ذُ : ذُو حِلمٍْ ورزانهِ عقْلٍ يَغْلبُ دوْماَ كُلَّ مُحاولةٍ رَعْنـاءْ
ذِ : ذِهْـنُُ فَطِنُُ أقْـوىَ بحِلْمٍ مِنْ ذِهْنٍ سَفِـهَ بُسفَهـاءْ
رَ : رَضِـىَ .. فحَمَد الله وأَرضْىَ النَّفـسَ بفَيْـضِ رضَـاءْ
رُ : رُزِق قناَعـةَ نَفْـسٍ رُفعِـتْ ... فهـو من الشُرفَـاء
رِ : رِزْقُ اللهِ رياضُ الجنَّةِ إنْ حُصِـلَ بَأَمانةِ عملٍ فيه وَفَـاءْ
زَ : زَوَّدَنـا الرحَّمنُ بزَادٍ فيه النعمـةُ .. فيه الرحمةُ والنَّعمَـاءْ
زُ : زُفَّ الرِزقُ إلينا .. زُرعتْ أرضُُ أجرَى الله عليها المــاءْ
زِ : زِينَـةُ عيـشٍ .. فلَهُ الحمـدَ .. رَضِينَا بما قَدَّرهُ وشَـاءْ
سَ : سَعِـدَ القلـبُ بعَمـلٍ إنْ أَخـذَ بأَيْـدى الضُّعَفّــاءْ
سُ : سُئِلَ فأعْطَـى ..لمْ يبخَـلْ .. سُرَّ بأن سَـرَّ التعسَــاءْ
سِ : سِرًّا يُعطِى .. جَهْـراً يُعطِـى سيثُـاَبُ وإنْ قَلَّ عّطّـاءْ
شَ : شَبَّ الطِفلُ علىِ مَكرُمةٍ ... فهو يَشُبُّ بخَيْرِ غِطَاءْ
شُ : شُـرّفَ بالتربيـة صَغيراً ... ما شُرّدَ بقبيـح ردَاءْ
شِ : شِرْعةُ ربٍّ طَبَّقهـا من حَمَلَ الدِيـنَ منَ الآبَـاءْ
صَ : صَـدَقَ وإنَّ الصَّـادقَ ناجٍ من زُورٍ وريـاءْ
صُ : صُرِفَ عن الكَذبِ بإِيمانٍ يحفظُهُ من كلِّ بلاَءْ
صِ : صِدّيقُُ فهو المُؤتَمَنُ لذوِى القُربَى أو الغُربَـاءْ
ضَ : ضَبْطُ النفْسِ عِمادُ القوةِ فى أرضٍ مِحِوُرها عَنَاءْ
ضُ : ضُرَّ المرءُ إذا لم يصبِرْ فى البأسـاءِ وفى الضَّـراءْ
ضِ : ضِيـقُ الصَّدرِ كنايةُ ضعْفٍ يُرْدى بالضُعفـاءْ
طَ : طَـابَ القصْدُ إذا طَبَّقنْا شـرْعَ اللهِ بلا إِبْطَـاءْ طُ : طُـوبُ الأرْضِ يزغْرِدُ فرحاً ويُسبِحُ بالحمْدِ ثَنَـاءْ
طِ : طِيـبُ العيْشِ بطِيبِ الذِكرِ فَوْزُُ يجنْيه السُّعَـداءْ
ظَ : ظَهَـر الحقُّ وزَهَقَ الباطِلُ لا يزْهَقُ حَـقُُّ ويُسَاءْ
ظُ : ظُفْـرُ الحقِّ يغُوصُ بجسَدِ الباطِلِ فيُصيّرُه هَبَـاءْ
ظِ : ظِـلُّ الحقِّ مَدِيدُ القُـدرةِ فى حقـلِ الشُّرفـاءْ
عَ : عَلِـمَ فَنَفَعَ الناسَ بِعِلْم فهو يُجاَزَى أحْلىَ جَـزَاءْ
عُ : عُبِدَ اللهُ بِعِلْمٍ مُنِحَ لآدَمَ كىْ يصْبحَ للبشَرِ وِعَـاء
عِ : عِلْـمُُ لا ينْفَعُ لايبْقَى .. فهو الفانىِ بغيْرِ بَقـاءْ
غَ : غَشَّ الناسَ فلم يُفْلحْ إذْ ليسَ مع المغْشُوشِ خَفَاءْ
غُ : غُـرْمُُ عَادَ عليه بفِعْلِهْ مَنْ كـان بِغِشٍّ مشَّـاءْ
غِ : غِـشُُّ مفْضُوحُُ صاحِبُهُ ينتشَرُ كملْعونِ وَبَـاءْ
فَ : فَسـقَ الفاسِق بجَهالتِهِ لم يعْبَأْ بالطُّهْـرِ نِـدَاءْ
فُ : فُجَرَ فيه العُهْرُ قبيحاً وافْتضَحَ لمَنْ راحَ وَجـاءْ
فِ : فى نِسْيانِ الشرعِ يعيشُ بذَاكرةِ أصَمٍّ عمْيَـاءْ
قَ : قـد أَفْلَـحَ مَـنْ كـان تقيـاًّ أدىَّ الواجِـبَ نحـو اللهِ بخَيْـرِ أَدَاءْ
قُ : قُرآناً يقرؤُهُ دَواماً .. سورا آياتٍ وحروفـاَ بسم الله وألـفُُ لامُُ راءْ
قِ : قِيل " اقرأ " فتلاَهُ مُحمدُ رتَّلَهُ ... ويظلُّ يُرتَّلُ تحفظُـه قلوبُ القَّـراءْ
كَ :كَرمَ المـرءُ فأعطَى وأعطى مـا يكفُـلُ للخَلْـقِ عَـلَاءْ
كُ : كلُُّ ينْفعُ:دينُُ..خُلُق..عِلْمُُ..مالُُ.فضْلُ الله على الكرمَاءْ
كِ : كِيـلَ بِكيْـلِ الكـرَمِ النافِعِ صَارَ وسَامـاً للعُظَمـاءْ
لَ : لَاَن القَلْـبُ فسَهُـلَ وَقـرُبَ فلا يحْمـلُ مَعْـنىً لعَـدَاءْ
لُ : لُؤلُـؤةُُ لا تعـرِفُ صَـدَأً .. جَوْهــرةُ تزْهُـو بـلَأْلاَءْ
لِ : للهِ المثلُ الأعلى فهو قريبُُ... قالَ ادعُونى إِنّى أسمَعُ كُلَّ دُعاَءْ
مَ : مـا ملكـتْ نفْـسُُ من خيرْ إلا ملكتْه بُكلِّ الأجْـوَاءْ
مُ : مُلْـكُ اللهِ الواسِعُ ليْس يضيِـقُ بأَرضٍ تطْلُبُ أوْ بِسمَـاءْ
مِ : مِنْـه العلمُ ومنه الرِزقُ وهو الغَاِلبُ والقهَّار بلا شُركَـاءْ
نَ : نَصَـر اللهُ النَّاصِـرَ دِينَـهُ جاهَد أوْفَـى وكان فِـدَاءْ
نُ : نُـودِىَ لَبىَّ وكان النصّيرَ لدِين الله على خاتـمِ الأنبيـاءْ
نِ : نِعْمَ المجاهدُ فى اللهِ مَنْ قام يدعو لحفظِ السلامِ وَردِّ اعتدَاءْ
هـَ : هَـلِ الخُلُـقُ إلا الشَّريعـةُ تدعُـو لخيْـر الحيـاةِ بخيْـرِ اهتـداءْ هـُ : هُـوَ الخُلُـقُ إن طَـابَ بالدّيـنِ كـان السخِـىَّ مع الأَسخِيـاَءْ
هـِ : هِـىِ السُحبُ تُمطِرُ بالخيرْ للمؤمنيـن وتُرْعِـدْ بالشَّـرِ للأشْقِيـاءْ
وَ : وهـب اللهُ العبادَ العقولَ لتْعقِلَ مـا حولهـا مِـن دليـلٍ ومـن آلاَءْ
وُ : وُهِبنَـا اختياراً لنلقَى الجزاءَ على ما اتَبعْناَ فإن كان خيراً فنِعْـمَ الجـزاءْ
وِ : وِسـادةُ قَبـرٍ تشاهِـدُ تحـت الترابِ حساباً فإِماَّ الهَنَاءُ وإمَّا الشَّقـاءْ
ىَ : يـا ربُّ أنت الواحدُ أنت الخالِقُ أنت المصّورُ أنت الجلالُ وأنت البَهَاءْ ىُ : يُؤنِسُ منَّا القلُوبَ تردُّد " اللهُ أكبرُ " تذكرُ اسَمكَ منه التصبُّرُ فيه الرَّجَاءْ
ىِ : يِنْـعُُ يِفيـضُ بخيـرٍْ فقـد أيْنَـعَ الحـقُّ فيـه بنُـورِ السَّمَــاءْ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأبجـديــةُ العـربيــة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتـــــــــــــــتدى النجـــــــــــــــلاء شعر لايعترف بقانون :: اقســــــــــــــــــــــــــــــــــــام اللغــــــــــــــــــــــــــات :: قســــــم اللغـــــــــه العربيــــــــه(منتدى النجـــــــــــــــلاء)-
انتقل الى: