وفيتّ بَ عآإلمّ خآإينُ أبد مآإيعرف ألطيبهُ
وفيتّ بَ عآإلمّ خآإينُ أبد مآإيعرف ( ألطيبهُ )
آذآإ زآد ألوفآإ مِنيّ لقيتّ ب عآإلميّ صدمهُ
أشيلٌ همُوْوْمّ ه ألعآإلمّ وُ هميّ زآإد تغريبهُ
وحيدُه فيّ دروب ألحزنّ وأكتبّ دمعتيّ كلمهُ . .!
زمن ( خآإينّ ) وصدق ألحبّ من أول عذآريبهُ . !
يظنّ إن ألوفآإ و ألصدق ينشر فيّ ألفضآإ عتمهُ
إذآ قلت ألزمن وآإفِيّ يصيرون ألبشر عيبهُ . .
وإذآ قلت ألبشر وآإفينّ يصبح ه ألزمنّ غمّمّهُ
قليل أليّ يشيل ألطيبّ وألحبّ ينآإديّ بهُ . !
و كثير أليّ يشيل ألظلم فيّ قلبهُ ولآ همهُ
قليل أليّ يحسس بَ لوْعة ألشآكيّ ويدريّ بهُ =(
و كثير أليّ يزيد ألجرح دون إحسسآس آو رحمهُ
قليل أليّ ضميرهّ ( حيّ ) وألإخلآص يسريّ بهُ . .
و كثير أليّ بدونّ شعور يغرس فيّ ألبشر سهمهُ . .!
قليل أليّ إلى منهُ ( وعد ) فيّ شيّ يوفيّ بهٌ . . . . .
و كثير أليّ يخوْوْن ألوعد و ( ألضحكه على فمهُ )
عجزت أفهمّ وش ألمطلوبّ مدريّ صدق أو ريبهُ
عجزتّ أفهمّ وش ألمطلوبّ حزن وهمّ أو بسمهُ
ترى مآإكل منّ يحكيّ يحسس ب كلمتهُ ( هيبهُ ) !
ولآ صصمتّ ألبشر مقيآإس ل تدبير وألحكمهٌ . . .