أصالة و قبلة عارية مع العريان-منتدى النجلاء

أصالة و قبلة عارية مع العريان
جاسم آرتز - الكويت : قبلة عريانة على أصول أصالة , هذا حدث في برنامج ( شاكو ماكو ) من تقديم نيشان ديربارهونتوميكوتاناك ! , الحلقه كانت في بدايتها سليمه جداً وبدأ الملل يصيبنا من تصنع أصالة للمثالية الى ان جاء العريان كى تفاجئ أصاله به ( وكأنها لم تعلم بمجيئه وانه سيحل ضيفاً على البرنامج ) , فدخل طارق كأنه تائه مع إصطناع أصالة للدهشة و الإنهبار الخجول , وأخذت تـُـسكت نيشان عن بعض الاسئلة التي لربما تسبب إحراجاً لطارقها هذا الذي لم نعرف له لهجة ثابته !




جاء موعد مغادرة العريان , فبدأ قلب أصالة يخفق وتفكر بطريقة القبلة ( هل أجعلها سريعة ؟ أقرب الى العفوية ؟ يا إلهي نسيت ما تدربنا عليه ) , ولكن بدورنا نطمئن أصالة بأن السيناريو جاء كما هو مخطط له , أما طارق فلم ينطق بكلمة مفيدة طوال الحلقة , الى ان أتى دوره و سبب وجوده الحقيقي وهي القبلة , فأغمضت الست عينيها وفرش العريان شفاهه !


القبله , لربما يراها المشاهد مقبوله كونها من حبيبين شرعيين , لكنهما ضربا بعرض الحائط آداب الحياء العام , متناسيان وبالأخص أصالة ( الأم ) ان تلك القبلة الكيديّه أما مرأى شام و خالد وهذا على أقل تقدير , فلطالما كنتي يا أصالة مثلاً لجيل المطربات الناشئات في الحشمه و الأخلاق - قبل أن يلحس الزواج عقلك - , فماذا ستفعل الآن نجلا ؟ وماذا تركتِ لروبي ومروى ؟ لن استغرب اذا رأيت لهم أفلام خلاعية في برنامج من سيربح المليون !!

السؤال الذي يطرح نفسه رغم اجابته الواضحة كوضوح القبلة العريانية , بما أن الحلقة كانت مسجلة كان بامكان أصالة أن تمنتج القبلة لو كانت غير مقصوده ، فلماذا لم يتم قطعها ؟ هذا ما يبرهن على منطقية ان السبب كيدي لا أكثر ولا أقل من أم خالد . . . المحترمة !


معلومات عن اصاله
أصالة مصطفى نصري (15 مايو 1969) مطربة وفنانة سورية لها جماهيرية كبيرة. تتميز بصوت قوي فازت بالكثير من الجوائز ومنحت العديد من شهادات التقدير.

ولدت أصالة في دمشق بسوريا، في 15 مايو 1968م، وهي سورية الجنسية عاشت في الجمهورية العربية السورية، دمشق، يعفور، أبو رمانة، شارع المهدي بن بركة، مقابل أمرية للطيران (دمشق)، ولديها منزل في الأمارات العربية المتحدة في قرية النخيل، والدها هو السوري المطرب والفنان مصطفى نصري، وعائلتها تتكون من أربعة أخوة : أماني، أيهم، ريم، أنس ووالدتهم : سحر

اكتشف مصطفى نصري والد الفنانة أصالة والذي كان مغنيًا مشهورا، ذكاء ابنته وموهبتها في الغناء، حيث عاشت في مدرسة والدها الفنان الكبير مصطفى نصري الغنائية فتتلمذت على يديه ورعاها في ذلك المجال، وقد وجد في أصالة الصوت الجميل والقوي واكتشف ذلك عندما كان عمرها أربع سنوات، بدأت الغناء وعمرها سبع سنوات وذلك من خلال تقديم أغاني والدها، وبعدها في قصص عالمية (قصص الشعوب)، وقامت بالغناء للأطفال في المناسبات الوطنية بالإضافة إلى أنها شاركت في غناء الأناشيد القومية ويذكر انا صاله لها خامه صوتيهعجيبه تدرس في بريطانيا لها صوت السبرنانو --188.48.17.127 (نقاش) 12:02، 7 مارس 2010 (ت‌ع‌م)

سطع نجم أصالة نصري منذ نعومة أظافرها حيث بدأت الغناء وعمرها سبع سنوات في قصص عالمية وقصص الشعوب، بالإضافة إلى أنها غنت الأناشيد وغنت للأطفال في المناسبات الوطنية السورية ورعاها والدها مصطفى نصري في هذا المجال. توفى والدها في عام 1986 وكان لوفاته أثر كبير على حياتها، فتوقفت عن الغناء لمدة ثلاث سنوات وكانت بمثابة الأب الروحي لإخوتها الصغار ريم وأماني وأنس وأيهم والمسؤولة عنهم. لها بنت (شام) وولد (خالد).
ذاع صيتها في العالم العربي بعد صدور ألبومها "لو تعرفوا" عام 1993، والذي غنت فيه لكبار الملحنين المصريين. من ألبوماتها: "و لا تصدق" و"إغضب" و"عللي جرى" و"قلبي بيرتحلك" و"يا مجنون" و"يمين الله". شاركت في العديد من مهرجانات الأغنية العربية وحازت على العديد من الجوائز.
يمتاز صوت الفنانة أصالة بنبراته القوية ولإحساسها المرهف أثر كبير في أغانيها. شاركت أصالة في العديد من المهرجانات العربية والدولية وكذلك تم استضافتها في الكثير من البرامج التلفزيونية وكانت إطلالتها ذات تأثير كبير على الشاشة البلورية لدى المشاهدين.كما أن كثير من أغانيها نالت إعجاب الجماهير وفازت بالمرتبة الأولى للأعوام 2001 و 2002 نجدها الآن تتربع على عرش النغم الفريد وظهرت بكل ألوان الغناء الجيد المتناسق.
قطعت أصالة مصطفى نصري وعدا بينها وبين موهبتها أن تحترم الناس لذلك تفننت في ذلك الاحترام وأبدعت فيه وشهد لها الجميع بذلك لتقدم أجمل ما تسمعه الأذن مثلاً:- [ ماحبش حدّ إلا أنت.. لو تعرفوا.. اعتذارا.. اتهمتك.. ثمن الخيانة.. ساعدني.. أي حاجة..] وقدمت الأعمال الخليجية المميزة مثل:- [ كثر الله خيرك.. تضحك.. يأخي اسأل.. ليه الغرور..و أخيراً أوقات ] لتثبت تسيدها لهذا اللون الطربي الأصيل وتمكنها من الحفاظ على خطها البياني المتصاعد ونجاحها في إثبات أن الجيد من الممكن أن يصل ويدخل إلى نوافذ القلوب بدون وسائط، احبها الجمهور العربي في كل مكان حصلت على الجنسية البحرينية وشاركت في اوبريت المحبة في البجرين، وشاركت في مهرجانات ومناسبات كثيرة في سوريا والعديد من الدول العربية وحضيت بأعجاب الجماهير، أخبرت أنها لن تعتزل نهائياً حتى تعجز أن توصل هذه الرسالة والفن للمستمعين ولمحبينها خاصة.