فتنة الخادمات الفلبينيات(ظاهر ة اجتماعية)الحياة الطويلة مع الزوجه تجعلها لا تبالي بمشاعر الزوج ,خاصة اذا كان العمر في الاربعين عام ,وهو عمر الرجوله الكامله,فتظن مخطيئة ان قيامها بمهام الاولاد ورعاية الاطفال وشئون البيت وطول الحياة الزوجيه عذر كافي لاهمالها مشاعر الزوج والرغبه الجنسيه المستعره لديهوفجأة وبدون سابق انذار تهبط الخادمة الفلبينيه علي الاسرة ويكون الانقلاب الاسري.خادمة صغيرة السن تتفجر حيوية ونشاط ,تعمل بصمت وهدوء ولكن اذا حدثتك حدثك فيها كل شئ .شعرها الاسود الفاحم الطويلعيناها البراقتانابتسام تها المشرقةومحياها الجذابنعمفقد علموها فن اسمه(فن اقتناص القلوب)فهي بسيطة لاتحتاج ابدا الي المكياج؟ولكن للاسف فمنهن من لاترد يد لامس او عابث,ان فاتها الوالد لايفوتها الولد ,وبعضهن قالت لسيدتها عند الوداع بالمطار:انني لم ار مثلك بالجود والكرم احدولكني أعيب عليكي شئ واحد فقط(فانتي لم تدعي لي فرصة واحدة فقط لامارس الحب مع زوجك الوسيم)والزوج الوسيم صابر مرابط محافظ علي شرفه,ومحتسب الاجر عند الله,فهو لا يريد ولا يستطيع الزواج مرة ثانية لاعتبارات خاصة به وباسرته,وهذه الزوجه لاتعطيه حقه من الاهتما والزينه له,بل زادت الطين بلة واحضرت النار للبيت معها.فان كان الرجل صابرا عفيفا ونجا من خادمتهفما بالك بامصيبة الاعظم والمتمثلة بالطالب المراهق الابن الذي يذاكر بالبيت ,والبيت خالي الا منها ومنه والشيطان ثالثهما,انها فتنة للاسف دخلت معظم البيوت.